ورد في بداية النص الثاني جزء من البرنامج اليومي الذي التزمة العالم
الكسائي في حياته، أوضحة شفهيا و آقارنه بالبرنامج اليومي لبعض شبابنا.
كان العالم الكسائي يستيقظ مع الفجر ليؤدي الصلاة ويتلوا القرآن ويقرأ الكتب إلى أن تشرق الشمس ثم يتناول فطوره
ثم يمتطي دابته ليذهب الى قصر الخليفه ليقوم بتعليم تلميذه
مع الأسف بعض شبابنا بسبب سهره في الليل لا يستطيع أن يستيقظ مبكرا فيأخر صلاة الفجر ويخرج مسرعا ا الى العمل
دون تناول وجبة الفطور